0 оценок0% нашли этот документ полезным (0 голосов)
4 просмотров1 страница
أحببت أن أشارك معكم كتاب دراسة الطب بين التحديات والمسؤوليات لـ د. محمد عابد باخطمة ، تتجلى فائدة هذا الكتاب في كونه يتحدث عن مهنة " الطب " من داخلها ، حيث تتقدم التجربة والخبرة على الفعل الفلسفي والتنظيري ، وهذا ما يعطيه بعداً تربوياً يهدف إلى إحداث تغيير إيجابي في سلوك الطالب الذي يتوجه إليه هذا الكتاب ، ذلك الطالب الذي يمثل له الإنتقال من المرحلة الثانوية إلى المرحلة الجامعية تحولاً في سلوكه الإجتماعي ومسئوليته عن نفسه ، وتكوين شخصيته ، ودوره في المجتمع العلمي والعملي فيما بعد ، نرى الكاتب يتحدث عن أدبيات الإلتحاق بكليات الطب ، حيث لم يقتصر دراسته على المجال الطبي الذي هو محل حديثه ، لكنه ربط حديثه وهو الطبيب المربي بالسياق العام للمؤسسات التنموية في بلادنا والتي تقوم على أكتاف الطبيب والمهندس والمعلم والحرفي والعامل .
أحببت أن أشارك معكم كتاب دراسة الطب بين التحديات والمسؤوليات لـ د. محمد عابد باخطمة ، تتجلى فائدة هذا الكتاب في كونه يتحدث عن مهنة " الطب " من داخلها ، حيث تتقدم التجربة والخبرة على الفعل الفلسفي والتنظيري ، وهذا ما يعطيه بعداً تربوياً يهدف إلى إحداث تغيير إيجابي في سلوك الطالب الذي يتوجه إليه هذا الكتاب ، ذلك الطالب الذي يمثل له الإنتقال من المرحلة الثانوية إلى المرحلة الجامعية تحولاً في سلوكه الإجتماعي ومسئوليته عن نفسه ، وتكوين شخصيته ، ودوره في المجتمع العلمي والعملي فيما بعد ، نرى الكاتب يتحدث عن أدبيات الإلتحاق بكليات الطب ، حيث لم يقتصر دراسته على المجال الطبي الذي هو محل حديثه ، لكنه ربط حديثه وهو الطبيب المربي بالسياق العام للمؤسسات التنموية في بلادنا والتي تقوم على أكتاف الطبيب والمهندس والمعلم والحرفي والعامل .
أحببت أن أشارك معكم كتاب دراسة الطب بين التحديات والمسؤوليات لـ د. محمد عابد باخطمة ، تتجلى فائدة هذا الكتاب في كونه يتحدث عن مهنة " الطب " من داخلها ، حيث تتقدم التجربة والخبرة على الفعل الفلسفي والتنظيري ، وهذا ما يعطيه بعداً تربوياً يهدف إلى إحداث تغيير إيجابي في سلوك الطالب الذي يتوجه إليه هذا الكتاب ، ذلك الطالب الذي يمثل له الإنتقال من المرحلة الثانوية إلى المرحلة الجامعية تحولاً في سلوكه الإجتماعي ومسئوليته عن نفسه ، وتكوين شخصيته ، ودوره في المجتمع العلمي والعملي فيما بعد ، نرى الكاتب يتحدث عن أدبيات الإلتحاق بكليات الطب ، حيث لم يقتصر دراسته على المجال الطبي الذي هو محل حديثه ، لكنه ربط حديثه وهو الطبيب المربي بالسياق العام للمؤسسات التنموية في بلادنا والتي تقوم على أكتاف الطبيب والمهندس والمعلم والحرفي والعامل .