Академический Документы
Профессиональный Документы
Культура Документы
Книга
Цунта | Даруль-Хупри
1437 х | 2016 г
ولكن الظاهر من كلمات غيرهم من العلماء والمحدثين المتقدمين منهم والمتأخرين القول
وأحمد بن أبي طالب، وفرات بن إبراهيم، والعياشي والنعماني،بالنقيصة كالكليني والبرقي
، والعلمة الفتوني، والحر العاملي، والسيد الجزائري،الطبرسي صاحب الحتجاج والمجلسي
والسيد البحراني وقد تمسكوا في اثبات مذهبهم باليات والروايات التي ل يمكن الغماض
والذي يهون الخطب ان التحريف اللزم على قولهم يسير جدا مخصوص بآيات الولية.عنها...
فذهب الصدوق ابن بابويه و جماعة إلى أن القرآن لم يتغير عما،و اختلف أصحابنا في ذلك
و ذهب الكليني و الشيخ المفيد قدس ا روحهما و جماعة إلى أن،أنزل و لم ينقص منه شيء
و جمع أمير المؤمنين، و ما في المصاحف بعضه،جميع القرآن عند الئمة عليهم السلم
صلوات ا عليه كما أنزل بعد الرسول صلى ا عليه و آله و سلم و أخرج إلى الصحابة
المنافقين فلم يقبلوا منه
اعلم أن الذي يظهر من ثقة السلم محمد بن يعقوب الكليني طاب ثراه أنه كان يعتقد التحريف
والنقصان في القرآن لنه روى روايات كثيرة في هذا المعنى في كتاب الكافي الذي صرح في
وكذلك شيخه،أوله بأنه كان يثق فيما رواه فيه ولم يتعرض لقدح فيها ول ذكر معارض لها
علي بن إبراهيم القمي ره فإن تفسيره مملوء منه وله غلو فيه. . .
ولقد قال بهذا القول أيضا ووافق القمي والكليني ره جماعة من أصحابنا المفسرين كالعياشي
وقول، وهو مذهب أكثر محققي محدثي المتأخرين،والنعماني وفرات بن إبراهيم وغيرهم
الشيخ الجل أحمد بن أبي طالب الطبرسي كما ينادي به كتابه الحتجاج وقد نصره شيخنا
،العلمة باقر علوم أهل البيت عليه السلم وخادم أخبارهم عليه السلم في كتابه بحار النوار
وعندي في وضوح صحة ذا القول بعد تتبع الخبار وتفحص.وبسط الكلم فيه ما ل مزيد عليه
الثار بحيث يمكن الحكم بكونه من ضروريات مذهب التشيع وإنه من أكبر مفاسد غصب
أنتهى. الخلفة فتدبر حتى تعلم توهم الصدوق ره في هذا المقام
1 - ( وعندي في وضوح صحة هذا القول )تحريف القرآن وتغييره: إذ قال:أبو الحسن العاملي
بحيث يمكن الحكم بكونه من ضروريات مذهب التشيع وإنه،بعد تتبع الخبار وتفحص الثار
من أكبر مقاصد غصب الخلفة )المقدمة الثانية الفصل الرابع لتفسير مرآة النوار ومشكاة
)السرار وطبعت كمقدمة لتفسير )البرهان للبحراني.
["аль-Интисар" 3/342]
Сказал Фейз Кашани (ум. в 1091 г. хиджры):
واما اعتقاد مشايخنا » ره « في ذلك فالظاهر من ثقة السلم محمد بن يعقوب الكليني طاب
ثراه أنه كان يعتقد التحريف والنقصان في القرآن لنه كان روى روايات في هذا المعنى في
كتابه الكافي ولم يتعرض لقدح فيها مع أنه ذكر في أول الكتاب أنه كان يثق بما رواه فيه وكذلك
وكذلك الشيخ أحمد، استاذه علي بن إبراهيم القمي ) ره ( فان تفسيره مملو منه وله غلو فيه
بن أبي طالب الطبرسي رضي ا عنه فانه أيضا نسج على منوالهما في كتاب الحتجاج
المستفاد من جميع هذه الخبار وغيرها من الروايات من طريق أهل البيت عليهم السلم: أقول
إن القرآن الذي بين أظهرنا ليس بتمامه كما انزل على محمد صلى ا عليه وآله وسلم بل منه
ما هو خلف ما أنز ا ومنه ما هو مغير ومحرف وإنه قد حذف عنه أشياء كثيرة منها اسم
علي عليه السلم في كثير من المواضع ومنها غير ذلك وأنه ليس أيضا على الترتيب المرضي
عند ا وعند رسوله صلى ا عليه وآله وسلم.
وبه قال علي بن إبراهيم
القم ي عن الصادق عليه السلم انما أنزلت لكن ا يشهد بما أنزل إليك في علي في الية
ير وٱلهو يل ه
٢٤﴿ ين نز هل هربككومو قهالو اواه أ ه ه
سـ يط و ﴾ هو يإذها قيي هل له وهم ماذهاا أ ه ه
16: 24. Когда им говорят: «Что ниспослал вам Господь?». - они
говорят: «Это - легенды древних народов!».
حدثنا أبوموسى: حدثنا الحسن بن جعفر قال:قال. ب،أ.حدثنا محمد بن القاسم ] بن عبيد
عن أبي حمزة الثمالي ] عن:[ ش. حدثنا عبدا بن عبيد عن علي بن سعيد:المشرقاني قال
ر [ على محمد صلى ا،ب. قرأ جبرئيل ] عليه السلم: ر [ قال،أ.جعفر الصادق عليه السلم
أساطير: )وإذا قيل لهم ماذا أنزل ربكم( في علي )قالوا: ر [ هكذا، ش،أ.عليه وآله ] هذه الية
)الولين.
18 - )وإذا قيل لهم ماذا أنزل ربكم في علي:عن جابر عن أبي جعفر عليه السلم في قوله
)قالوا أساطير الولين
71 - " نزلت هذه الية على محمد صلى ا عليه وآله هكذا وا: قال أبو جعفر:وقال جابر
وإذا قيل لهم ماذا انزل ربكم في علي " يعنى بنى أمية " قالوا نؤمن بما انزل علينا " يعنى في
قلوبهم بما انزل ا عليه " ويكفرون بما وراءه " بما انزل ا في علي " وهو الحق مصدقا
لما معهم " يعنى عليا
وظهر ما يحظر التقية،ولو شرحت لك كلما أسقط وحرف وبدل مما يجري هذا المجرى لطال
إظهاره من مناقب الولياء ومثالب العداء
إن الئمة عليهم السلم إنما أمرونا بالرجوع إلى هذا الكتاب الموجود بأيدينا مع ما: لنا نقول
هو عليه من التحريف و النقصان لجل التقية و الخوف على أنفسهم و شيعتهم
سلمنا وجود التحريف فيه فلم لم يصححه أمير المؤمنين عليه السلم حيثما جلس: فان قلت
على سرير الخلفة مع أنه لم يكن منه مانع يومئذ
إنه عليه السلم لم يتمكن منه لوجود التقية المانعة من حيث كونه مستلزما للتشنيع على: قلت
و من، و من إجراء متعتي الحج و النساء، من سبقه كما لم يتمكن من إبطال صلة الضحى
و معاوية عن المارة، عزل شريح عن القضاوة...
[...]
منها أنه لو أظهر ذلك الكتاب مع بقاء هذا الكتاب المحرف لوقع الختلف بين الناس و يكون
ذلك سببا لرجوع الناس إلى كفرهم الصلي و أعقابهم القهقرى
و منها أن شوكة النفاق يومئذ كان أكثر فلو أظهروه لحدث المنافقون فيه مثل ما أحدثه
رئيسهم قبلهم
لمكان شهرة ذلك المحرف إلى غير هذه من، و منها أنه مع إظهاره أيضا ل يكون له رواج
و كيف كان فقد ظهر و تحقق مما ذكرنا كله أن حدوث. السرار التي تستفاد من الخبار
التحريف و النقصان في القرآن مما ل غبار عليه
و أما الزيادة ففيها تردد و القوى العدم إذ الدليل عليها ليس إل عدة روايات و هي ل تقاوم
الجماعات التي ادعاها الشيخ و الصدوق و الطبرسي و المحقق الكاظمي
وبالجملة الذى تدل عليه هذه الروايات هي اول ان الموجود فيما بين الدفتين من القرآن هو
كلم ا تعالى فلم يزد فيه شئ ولم يتغير منه شئ واما النقص فانها ل تفى بنفيه نفيا قطعيا
"В целом, что эти источники доказывают - так это то, что
независимо от того, что находится между двумя обложками
напечетанного Корана - это слово Аллаха. Ничего не было
добавлено к нему и ничего не было примешано туда. Однако, они
точно не доказывают, что какая-нибудь часть текста не пропала".
وبالجملة الروايات السابقة كما ترى آحاد محفوفة بالقرائن القطعية نافية للتحريف بالزيادة
والتغيير قطعا دون النقص ال ظنا ودعوى بعضهم التواتر من حيث الجهات الثلث ل مستند لها